ملاحظة : يمكن التدوينّة هاذي موش وقتها , اصلا مانعرفش علاش نكتب فيها , و يمكن كان تعبّر على اعتراضك في تعليق نفسّخوا و علاش لا نسبّك , أمّا بعد
بنّات الحجري و الماء يجري , بنّات شيلاه بينا و الي يحبنّا يجينا , و سعدي في الثنية و نشاء الله ديما فرحانين بينّا , نسألكم , لاباس؟ شكونكوم ؟ أشكون وراكم ؟ و أشنية الغاية ملّي ربّاكم ...المرأة عنصر فعّال في المجتمع , رأس مالو "غشاء" كلمة شرف تختزل في (غ.ش.ي) , أصلا العفّة عفتها , من القذارة الفكرية الي شوفتها
فيق يا شريفة بنت الفاضل
أنسى الماضي و اتفكر المستقبل و الحاضر
هبّط سوالف , عيّش للدنيا و زينها
بأحمر الدّم الي غطى سورية العرس
و على خاطرها حياتك عدم
أولاد سيدي الشيخ , و على الزبور
كلامو يوّلي كي النبّيح
نّبيح المكلوب على غلطة لا تتغفر
و كي يمارسها في عنين النّاس يوّلي فحل
الحكاية تبدئ في ركشة بين الاصحاب ,الي باعين الفكر و على أنثى يوّليو أحباب
تي عرفتها بنت فلانة ؟ بيضاء و في فخذها مليانة , تي ركّح الخرا , نّيك الحالة و ابعث الكوازي, نحبّ صاحبي راجل , و لا يقولو في بدنو زوالي؟
تي أي أي سافا , ركحت ولا ما ركحتش ملهّط , هذا اش قالوا
غلطت ولا ما غلطتش , مشات حديث بين الافامّ
ولد فلانة عمّل لبنت فلتان , و قالوا عليها ممسوسة , بالع*ب مهوسة ,
مستقبلها ضايع , سببها ولد حرام صايع
شوفولها ولد خالة , ينقذها و يستّرها من هالحالة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire