17 juillet 2013

تي ملّهط' حسب التفكير المحلّي لاعراف الهوية التونسية و ما جاورها'

ملاحظة : يمكن التدوينّة هاذي موش وقتها , اصلا مانعرفش علاش نكتب فيها , و يمكن كان تعبّر على اعتراضك في تعليق نفسّخوا و علاش لا نسبّك , أمّا بعد

بنّات الحجري و الماء يجري , بنّات شيلاه بينا و الي يحبنّا يجينا , و سعدي في الثنية و نشاء الله ديما فرحانين بينّا , نسألكم , لاباس؟ شكونكوم ؟ أشكون وراكم ؟ و أشنية الغاية ملّي ربّاكم ...المرأة عنصر فعّال في المجتمع , رأس مالو "غشاء" كلمة شرف تختزل في (غ.ش.ي) , أصلا العفّة عفتها , من القذارة الفكرية الي شوفتها
 فيق يا شريفة بنت الفاضل 
 أنسى الماضي و اتفكر المستقبل و الحاضر 
 هبّط سوالف , عيّش للدنيا و زينها 
 بأحمر الدّم الي غطى سورية العرس 
و على خاطرها حياتك عدم

أولاد سيدي الشيخ , و على الزبور 
كلامو يوّلي كي النبّيح 
نّبيح المكلوب على غلطة لا تتغفر 
و كي يمارسها في عنين النّاس يوّلي فحل
الحكاية تبدئ في ركشة بين الاصحاب ,الي باعين الفكر و على أنثى يوّليو أحباب 
تي عرفتها بنت فلانة ؟ بيضاء و في فخذها مليانة , تي ركّح الخرا , نّيك الحالة و ابعث الكوازي, نحبّ صاحبي راجل , و لا يقولو في بدنو زوالي؟
تي أي أي سافا , ركحت ولا ما ركحتش ملهّط , هذا اش قالوا
غلطت ولا ما غلطتش , مشات حديث بين الافامّ 
ولد فلانة عمّل لبنت فلتان , و قالوا عليها ممسوسة , بالع*ب مهوسة , 
مستقبلها ضايع , سببها ولد حرام صايع 
شوفولها ولد خالة , ينقذها و يستّرها من هالحالة  




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire